فهات ...وهات سناك طيور تهاجر ...حتى تراك وأخرى اعتراها سكون العواصف فقرب لها حبك المستدير لكي تتنسم عطر هواك تحبك كل المدائن تسأل عنك وماذا اعتراك وتنهض كي تلثم الفجر في وجهك القمري وتعلن : إن غبت أنت فمن ذا تحب سواك ستعتزل الصمت كل الزنابق وتنسى شذاها لتنشر سمت شذاك تعبت كثيراً .... فأنزل حمولتك الذهبية فوق رباك |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق