الى مولاي أشكو ما أعاني فإني اليوم في الأحزان عاني
تمنيت العبور الى حياةٍ أفتق في ثناياها الأماني
منزهةٍ عن الأدران يكبو على عتباتها كدرَ الهوانٍ
ففي أحضان دنياي الرزايا ينسين الفتى ضحك الجنانٍ
ويأبى القلبُ أن يبقى حزينا فسترُ الغم كالأوهام فاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق