غلام صغير
سيحلم بالعالم المستنير
أمام الحقول الفسيحة والياسمين
ويغرس عالمه المتخيل في تربة أنعشته بخصب الحنين
ويرتد كالبحر للبيت عند المغيب
ويزجي شذى الحلم فوق السرير
له ما يحب من الورد والهمس والنورس الذهبي النضير
وأعداؤه الغادرون
لهم ظلمة القبر والزمهرير
ويوم تلطخ بالسم يلهث خلف العداء العصيب
سيحلم بالعالم المستنير
أمام الحقول الفسيحة والياسمين
ويغرس عالمه المتخيل في تربة أنعشته بخصب الحنين
ويرتد كالبحر للبيت عند المغيب
ويزجي شذى الحلم فوق السرير
له ما يحب من الورد والهمس والنورس الذهبي النضير
وأعداؤه الغادرون
لهم ظلمة القبر والزمهرير
ويوم تلطخ بالسم يلهث خلف العداء العصيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق